السيارات الطائرة No Further a Mystery
السيارات الطائرة No Further a Mystery
Blog Article
مع التقدم في المواد خفيفة الوزن ونمذجة الكمبيوتر والطائرات التي يجري التحكم فيها بواسطة الكمبيوتر، أصبح الحلم قريبًا جدًا من أن يصبح حقيقة.
إيرفيبيان: تم تطويرها بواسطة روبرت فولتون، تتميز بأجنحة وذيل قابلين للإزالة، وتحولت من طائرة إلى سيارة في دقائق، على الرغم من نجاح النموذج التجريبي، إلا أن نقص الدعم المالي حال دون تقدمه.
ومع ذلك فقد أشاد البعض، مثل رينيه لاندري؛ باحث أنظمة الطيران في “خدمات الاختبارات التربوية”، بالتحدي باعتباره فرصة لإعادة صياغة صناعة بدأت في الظهور، كما أنه قد حان الوقت لإعادة التفكير كثيرًا في الطيران.
كما ستخلق فرص عمل جديدة في مجالات البرمجة، الصيانة، والإدارة الجوية.
وبينما أصبحت المدن الكبرى، مثل نيويورك وهونغ كونغ وبكين، عاجزة عن استيعاب المزيد من السكان، فإن الاقتصاد العالمي المتشابك يتطلب التنقل الدائم والسلس.
تعتبر السيارة الطائرة قطعة تقنية معقدة للغاية، وخطوط إنتاج السيارات الحالية ليست مناسبة للإنتاج الضخم للطائرة خفيفة الوزن التي يمكن السير فيها على الطرق.
هذا الاستخدام لم يغب عن حكومة اليابان التي قررت تعزيز استثماراتها في هذا القطاع فضلًا عن التعاون مع شركات صينية من أجل بناء سيارات طائرة ملائمة للاستخدام في اليابان، وذلك لأن الدولة تتكون من مجموعة جزر متفرقة يصعب الوصول إليها بالطرق المعتادة.
اليوم كلام عن تجنيس الفلسطينيين في سورية ماهر أبو طير
ورغم أن مفهوم السيارات الطائرة مع العقبات التي يواجهها يبدو أقرب إلى الإمارات تجربة فارهة لن يسعى لها كثيرون، فإن هذا النوع من المركبات يحمل استخدامات عديدة وفريدة من نوعها، بدءًا من إمكانية الوصول إلى المناطق التي يصعب على السيارات المعتادة الوصول إليها بسهولة وصولا إلى خفض التكدس في الطرق.
لكن ثمة عقبات عديدة قد تواجه إقامة شبكة واسعة للمركبات الطائرة. فالمركبات ذات القدرة على الإقلاع والهبوط العمودي، رغم أنها لن تتطلب مدارج للإقلاع أو أماكن مخصصة للانتظار، ستحتاج بالتأكيد لمسارات جوية وموانئ جوية لتخزينها.
ستساعد هذه التقنية في تخفيف الازدحام المروري في المدن الكبرى من خلال تحويل الإمارات جزء كبير من حركة النقل إلى الجو، مما يقلل من الضغط على الطرق والبنية التحتية التقليدية.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
تعتبر عملية إنشاء سيارة طيران قابلة للتطبيق تجاريًا باهظة الثمن وتستغرق وقتًا طويلًا. علاوة على ذلك يواجه المصنعون عددًا من العقبات القانونية والتنظيمية الخطيرة. حتى إذا تم تطوير طائرة صالحة للطرق عاملة وقابلة للتطبيق تجاريًا، من أجل تشغيل أسطول من المركبات المحمولة جوًا، ستكون هناك حاجة أيضًا إلى بنية تحتية لدعم ذلك.
“تويوتا” تستثمر ملايين الدولارات لصناعة سيارات الأجرة الطائرة